GETTING MY الاحتراق النفسي للأم TO WORK

Getting My الاحتراق النفسي للأم To Work

Getting My الاحتراق النفسي للأم To Work

Blog Article



كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية

تشمل أهمية الصحة النفسية للأم السلامة العاطفية والنفسية لهن أثناء الحمل وفترة ما بعد الولادة، بدءًا من الحالات الشائعة مثل القلق والاكتئاب إلى الأمراض الأكثر خطورة مثل الذهان. الصحة العقلية للأمهات ليست حيوية لرفاهية الأمهات فحسب، بل لها أيضًا أهمية كبيرة لنمو أطفالهن وتحقيق نتائج طويلة المدى لهم. يؤثر الاستقرار العاطفي للأم ومرونتها النفسية بشكل مباشر على قدراتها في تقديم الرعاية، مما يشكل نوعية العلاقة بينها وبين الطفل، وتعزيز روابط الارتباط الآمنة الضرورية للتنمية الاجتماعية والعاطفية الصحية.

في ظل دوامة الأبوة والأمومة، غالبًا ما يتم تجاه عناصر الأساسية وهو الصحة العقلية للأمهات. وبينما يُبحرن في رحلة الأمومة العميقة، تلعب حالتهن العاطفية والنفسية دورًا محوريًا، ليس فقط في حياتهن، ولكن في تشكيل مستقبل أطفالهن.

لا يوجد مراحل محددة للإصابة بالاحتراق النفسي، ولكن التعرض للإجهاد والتعب والإرهاق يتسبب في الإصابة بالاكتئاب، إذا لم يستطيع الشخص التخلص من الاحتراق النفسي.

يمكن لأي شكل تقريبًا من أشكال الأنشطة البدنية تخفيف التوتر.

من السهل جدًّا الشعور بأن كل شيء صغير نقوم به سيكون له تأثير قوي أو غير متوقع على نمو أطفالنا أو نجاحهم في الحياة، لكن من المهم أن نتذكر أن ذلك ليس صحيحًا، وربما يكون تحسين صحتكِ العقلية أفضل طرقكِ لتربية طفل سليم نفسيا وذهنيا.

نظراً لطبيعة البحث الحالى استخدمت الباحثة المنهج الوصفي بإستخدام الدراسات المقارنة والعلاقات الإرتباطية، وذلک لتحليل إدارة الضغوط الأسرية للأمهات والشعور بالأمن الأسري للأبناء عينة البحث وارتباطهما بمتغيرات الدراسة.

تشعر أمهات أطفال التوحد بالعزلة نتيجة عدم فهم المجتمع للتحديات اللاتي تقف حائلًا بين هدوء حالهم، وتحسين صحتهم النفسيية.

قراءة المزيد الحمل والأمومة ما أسباب النحافة عند الأطفال؟

الإهمال الذاتي، وذلك لتخلي الآباء والأمهات عن العناية بأنفسهم وصحتهم من أجل تلبية احتياجات أطفالهم، مما يزيد من تفاقم حالة الإرهاق ويجعل التعافي منها أصعب.

تمثل العناية بالنفس عاملًا مهمًا وضروريًا من العوامل التي تساهم في تجنب الإرهاق الأبوي.

من الضروري جدًأ نور بل ومن المفيد أيضًا، اللجوء إلى متخصصين نفسيين أو استشاريين في العلاقات الأسرية للمساعدة في فهم ومعالجة أسباب الإرهاق، ومساعدتهم في التغلب عليه، وخصوصًا في المراحل العمرية التي تتطلب جهدًا كبيرًا مثل مرحلة المراهقة التي يمثل فيها الأطفال عبئًا ثقيلًا على أبائهم

بالإضافة إلى آثاره النفسية، يُمكن أن يظهر قلق ما بعد الولادة أيضًا في أعراض جسدية، مثل الصداع، والدوخة، والغثيان، والتغيرات في أنماط الشهية والنوم. وتؤدي هذه الأعراض الجسدية إلى تفاقم الاضطراب العاطفي الذي تعاني منه الأمهات، مما يؤدي إلى تفاقم التحديات التي يواجهونها في رعاية أطفالهن الرضع. علاوة على ذلك، فإن مستويات التوتر المرتفعة المرتبطة بقلق ما بعد الولادة يمكن أن يكون لها آثار سلبية على العلاقة بين الأم والرضيع ونمو الطفل.

إن التعامل مع الإرهاق الأبوي ليس أمرًا مستحيلًا. ولكنه يتطلب وعيًا ذاتيًا وتخطيطًا جيدًا لمواجهة التحديات بشكل صحي.

Report this page